أب حنون لجميع الفنانين
دموع ساخنة على رحيل المفيدي
علي المفيدي
يجمع فنانون خليجيون على أنه برحيل الفنان الكويتي على المفيدي عن دنيانا، فقد ترك فراغاً من الصعب تعويضه في الساحة الفنية خلال السنوات المقبلة، مشيرين إلى أن هذا الفنان يعد هرماً فنياً، سوف تتذكره الساحة الفنية، ولن تنساه بسهولة، نظير ما قدم من أعمال لا يقدر على تقديمها سواه.
خسرته الساحة
وكانت الفنانة والمنتجة حياة الفهد أول الذين حزنوا على رحيل المفيدي، مؤكدة أن هذا الفنان أثرى الساحة الفنية بأعمال كثيرة ومتنوعة، بما امتلكه من حس فني رفيع، وأداء مقنع، مستغلاً تعابير وجهه وحركات عينيه، مشيرة إلى أن المفيدي كان من الوجوه التي ألفها الجمهور الكويتي في الأعمال الفنية، وأحب أعماله.
وتذكر الفهد الأعمال التي شاركت فيها مع المفيدي، وقالت: شاركته في أعمال فنية عدة، حققت نجاحاً كبيراً، مثل مسلسل «خالتي قماشة» و»عائلة فوق تنور ساخن» و»أبي وأمي مع التحية» و»الشريب بزة»، مشيرة إلى أن هذه الأعمال كانت علامة فنية في الأعمال الدرامية الكويتية والخليجية، من الصعب نسيانها، سائلة المولى العلي القدير أن يتغمد الفنان المفيدي برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جناته.
هامة فنية
من جانبها، قالت الفنانة الكويتية سعاد عبدالله إن المفيدي يعد من هامات الفن الكويتي والخليجي، مؤكدة أن هذا الفنان تميز بالطيبة الشديدة والحرص على عمله، ومساعدة كل من يطلب منه مساعدة، مؤكدة أن الساحة الفنية الكويتية خسرت الكثير برحيل هذا الفنان.
وأضافت العبدالله: شاركت المفيدي في مسلسل «على الدنيا السلام» و»رقية وسبيكة»، وخلال هذين العملين وغيرهما، تعلمت الكثير من هذا الفنان، الذي كان بمثابة شمعة تحترق فناً وإبداعاً من أجل إسعاد الآخرين.
دموع ساخنة على رحيل المفيدي
علي المفيدي
يجمع فنانون خليجيون على أنه برحيل الفنان الكويتي على المفيدي عن دنيانا، فقد ترك فراغاً من الصعب تعويضه في الساحة الفنية خلال السنوات المقبلة، مشيرين إلى أن هذا الفنان يعد هرماً فنياً، سوف تتذكره الساحة الفنية، ولن تنساه بسهولة، نظير ما قدم من أعمال لا يقدر على تقديمها سواه.
خسرته الساحة
وكانت الفنانة والمنتجة حياة الفهد أول الذين حزنوا على رحيل المفيدي، مؤكدة أن هذا الفنان أثرى الساحة الفنية بأعمال كثيرة ومتنوعة، بما امتلكه من حس فني رفيع، وأداء مقنع، مستغلاً تعابير وجهه وحركات عينيه، مشيرة إلى أن المفيدي كان من الوجوه التي ألفها الجمهور الكويتي في الأعمال الفنية، وأحب أعماله.
وتذكر الفهد الأعمال التي شاركت فيها مع المفيدي، وقالت: شاركته في أعمال فنية عدة، حققت نجاحاً كبيراً، مثل مسلسل «خالتي قماشة» و»عائلة فوق تنور ساخن» و»أبي وأمي مع التحية» و»الشريب بزة»، مشيرة إلى أن هذه الأعمال كانت علامة فنية في الأعمال الدرامية الكويتية والخليجية، من الصعب نسيانها، سائلة المولى العلي القدير أن يتغمد الفنان المفيدي برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جناته.
هامة فنية
من جانبها، قالت الفنانة الكويتية سعاد عبدالله إن المفيدي يعد من هامات الفن الكويتي والخليجي، مؤكدة أن هذا الفنان تميز بالطيبة الشديدة والحرص على عمله، ومساعدة كل من يطلب منه مساعدة، مؤكدة أن الساحة الفنية الكويتية خسرت الكثير برحيل هذا الفنان.
وأضافت العبدالله: شاركت المفيدي في مسلسل «على الدنيا السلام» و»رقية وسبيكة»، وخلال هذين العملين وغيرهما، تعلمت الكثير من هذا الفنان، الذي كان بمثابة شمعة تحترق فناً وإبداعاً من أجل إسعاد الآخرين.