بسم الله الرحمن الرحيم
فيما يعد إساءة واضحة للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم أدعت باحثة ومؤرخة سعودية أنها قامت بالتحقق من صحة معلومات تشير إلى عدم زواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- من السيدة عائشة وهي في التاسعة من العمر.
وتدعي عضو لجنة الدراسات والاستشارات بالجمعية الوطنية لحقوق الإنسان د. سهيلة زين العابدين حمّاد إن المنطق والمعادلة الحسابية لعمر السيدة عائشة بنت أبي بكر الصدّيق مقارنة بأختها أسماء التي تكبرها بعشر سنوات ومقارنتها بعدد من الأحداث وتوقيت هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- ترجّح أن زواج عائشة تمّ وهي في التاسعة عشرة من عمرها.
وأدعت الدكتورة سهيلة حمّاد أنها بصدد التحقق من ذلك والخروج بنتائج موثقة بالنظر إلى كونها مؤرخة وباحثة في الشأن الإسلامي.
غير أن الداعية السعودي عبد المحسن العبيكان استبعد صحة ما ذهبت إليه الدكتورة سهيلة حمّاد، مؤكداً أن لا أحد يخالف القول بأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- بنى بعائشة وهي في التاسعة من عمرها، وأشار إلى أن المصلحة في زواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- من السيدة عائشة رضي الله عنها كانت جليّة وواضحة.
ووصفت سهيلة حمّاد حالات الزواج بالصغيرات بـ«النزوات»، لافتة إلى وجوب معاقبة من يتورط في إجبار فتاةٍ صغيرة على الزواج.
فيما يعد إساءة واضحة للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم أدعت باحثة ومؤرخة سعودية أنها قامت بالتحقق من صحة معلومات تشير إلى عدم زواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- من السيدة عائشة وهي في التاسعة من العمر.
وتدعي عضو لجنة الدراسات والاستشارات بالجمعية الوطنية لحقوق الإنسان د. سهيلة زين العابدين حمّاد إن المنطق والمعادلة الحسابية لعمر السيدة عائشة بنت أبي بكر الصدّيق مقارنة بأختها أسماء التي تكبرها بعشر سنوات ومقارنتها بعدد من الأحداث وتوقيت هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- ترجّح أن زواج عائشة تمّ وهي في التاسعة عشرة من عمرها.
وأدعت الدكتورة سهيلة حمّاد أنها بصدد التحقق من ذلك والخروج بنتائج موثقة بالنظر إلى كونها مؤرخة وباحثة في الشأن الإسلامي.
غير أن الداعية السعودي عبد المحسن العبيكان استبعد صحة ما ذهبت إليه الدكتورة سهيلة حمّاد، مؤكداً أن لا أحد يخالف القول بأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- بنى بعائشة وهي في التاسعة من عمرها، وأشار إلى أن المصلحة في زواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- من السيدة عائشة رضي الله عنها كانت جليّة وواضحة.
ووصفت سهيلة حمّاد حالات الزواج بالصغيرات بـ«النزوات»، لافتة إلى وجوب معاقبة من يتورط في إجبار فتاةٍ صغيرة على الزواج.